قليل من الامطار كتير من البرك المائية ،ولا احد من المسؤولين في البلدية ،يقوم بالاطلاع على احوال ازقة وشوارع المدينة ، من اجل التدخل لحل هده المشاكل البسيطة ،منك الموت المولاك
يا اخوتي جاء المطر والبنية التحتية تحت الصفر.
انه قدرنا ان نعيش في الاوحال ولغيوسات كلمات تساقطت علينا بعض الزخات المطرية رحمة من الله جلا وعلا بالبهائم والهوام.هده الصور مأخودة من احدث التجزئات السكنية بمدينة قلعة السراغنة وهي تعكس حالة الطرقات بهده التجزئات الحديثة التي من المفترض ان تصمد لعاديات الزمن على الاقل 100 سنة وها هي تعود سيرتها الاولى ايام كانت حقولا وسواقي في ظرف اقل من سنتين.وهنا ساطرح سؤالا صعبا جدا وهو : كيافش زعما ؟؟؟؟ —
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire