dimanche 30 novembre 2014
vendredi 28 novembre 2014
mercredi 26 novembre 2014
حفل تكريم الاستاذ محمد أوالجمعا
mardi 25 novembre 2014
"الشيخ سار"يكتب ويرد على منتقدي "فيديو المؤخرات" بالمغرب : آسف
لم أكن أتوقع قبل نشر الحلقة الثانية من برنامجي الجديد (تاجر دين) بأن تخلق كل هذا الجدل والبلبلة وأن تأخذ كل هذه الأبعاد وأن تصبح قضية رأي عام يتخذها مجموعة من الصحفيين والمدونين مادة دسمة لملأ جرائدهم وصفحاتهم. وإن كان رد بعض “الفيمينيست” والمدافعين عن حرية المرأة – أقصد حرية الوصول للمرأة- وارد، فلم أتخيل أن يصل الأمر إلى درجة تجعل وزيرة ترد عبر صفحتها “شرفات أفيلال”، أو قيادي في حزب العدالة والتنمية يصرّح بأنه لا يعرفني وبأن ما فعلته مشين وهو أصلا لم يشاهد الفيديو “أفتاتي”. بعد تفكير عميق و مراجعة الأوراق ومحاسبة النفس وتصحيح النية، قررت أن أقول: آسف آسف، لأني لم أوضح جيّدا في الفيديو أني لا أحمّل المرأة “المتبرجة” كل المسؤولية في ظاهرة التحرش الجنسي، بالرغم من أني قلت في نفس الفيديو إن “المرأة – المتبرجة- تتحمل المسؤولة قبل الرجل المتحرش فقط، واعتبرت تبرج المرأة هو تحرش يؤدي إلى تحرش، من طرف رجل ضعيف الإيمان، لم يستطع غض بصره وهو مخطئ في ذلك، أما عبد ربه والكثير من أمثاله لن يتحرشوا بالمرأة سواء كانت متبرجة أو عارية. آسف، لكل من تسبب له الفيديو من أذى نفسي وكاد ينفجر من شدة الغيض، لا لشيء إلا لأني مارست حرّيتي في التعبير وأوصلت رسالتي بالطريقة التي رأيتها مناسبة. آسف، ليس بيدي حيلة ولا أتحكم في نسبة المشاهدات ولم أكن أعرف أن رسالتي ستصل لأكثر من 200.000 مشاهد في 4 أيام. أعرف أنه رقم مخيف بالنسبة لكم بالنظر إلى الخطاب الديني الذي أروج له. هذا الخطاب يجب أن لا يتعدى عدد المشاهدة بعض الآلاف من المتدينين أصلا ، الباحثين عن تقوية إيمانهم، ولا يجب أن يصل لمن هم يحاربون هذا التيار فينافسَهم في المنابر الإعلامية. من المفروض لأمثالي أن يمارسوا حريتهم في التعبير ما دامت رسائلهم غير واصلة للجمهور العريض وغير مؤثرة، أما إذا كانت كذلك فهذا الأمر يشكل خطر ا على “الديانة العَلمانية” بكل تجلياتها ويجعل أصحابها يمارسون جميع أنواع القمع والاستهزاء وهذا ما يفعلونه الآن، وأنا أستحقه وأشكركم عليه. آسف، لأني استعملت أسلوبكم الذي يتلخص في مقولة (الغاية تبرر الوسيلة). قمت باستغلال لقطة من 20 ثانية لأتكلم بعدها لأكثر من 5 دقائق ضامنا أن يستمع المشاهد لرسالتي سواء كان متفق معها أو لم يكن، أو لم يكن له أصلا أي رأي في الموضوع. وصلت لهدفي، وهدفي كان إقامة الحجة. فإذا سألهم الله يوم القيامة هل وصلتكم الرسالة ؟ هل أتاكم النذير؟ فليقولوا يومئذ أتانا النذير لكن لم يعجبنا أسلوبه فلم نتبعه… آسف، لأني لم أكن ساذجا، ولم أظهر في تلك العشرين ثانية أي وجه وأي عورة ، ولو كنت فعلت ذلك لكنتم سعداء بوجود ثغرة قد تأدي بي للسجن وهذا ما تحلمون به وما تعبرون عنه مرارا وتكرارا في مقالاتكم، ثم إذا أراد أحد الغيورين عن الدين مهاجمتكم، تباكيتم وطالبتم بحريتكم في التعبير. آسف، لكل أب أو أخ و ابن امرأة “متبرجة”، أحس بنوع من أنواع الغيرة على عرضه خائفا من عدسة الكاميرا أن تصوّر أمه أو أخته أو بنته وتضعها على اليوتيوب، في حين أنه لم يخف من الله السميع البصير، تاركا أخته، أمه أو بنته تتعرى كيف ما تشاء، يشاهد تفاصيل جسمها العالم كله في شوارع المملكة دون أن يحرك ساكنا ودون أن تتحرك فيه الغيرة. آسف، لكل من لقبهم الرسول صل الله عليه وسلم بالديوثيين. آسف، لأني وجدت إخوانا وأخوات كثر في جميع أنحاء المغرب يساندونني و يشجعونني و يحبونني وهم يقدرون بالآلاف وهم أكثر بكثير ممن يعارضونني ويكرهونني. بالرغم من أن المعارضين يعتبرون كل من يساندني جاهلا وتافها، ويقولون عنهم إنهم خرفان وأن سبب مساندتي هو عقلية القطيع السائدة في هذا المجتمع المسلم. آسف، لأني أحاول إرضاء ربي فقط ولا أحاول إرضاء أي أحد وأي جهة وأي حزب بما فعلته. و للإشارة فأنا لا أنتمي لأي حزب سياسي تعاطفي مع أحد الأحزاب في يوم من الأيام لا يعني تعاطفي معه الآن أو انتمائي له، كما أني لا أحب أن أكون محسوبا عليه. آسف، لأني لست “شيخا” ولا أحفظ القرآن ولا أملك مقوّمات الداعية لله، فلو كنت كذلك لكنتم سعداء باستعمالي كوسيلة للاستهزاء بهذا الدين كما فعلتم مع شيخ الجزرة. أنا مجرد شاب عادي جدا من “المغرب غير النافع” لا يملك إلا غيرته على هذا الدين ويحاول الإصلاح ما استطاع ويبلغ ولو آية. آسف، لأني لم أخف منكم ولا من تهديداتكم بمحاكمتي على فعلي، آسف لأني وقفت شوكة في حلقومكم. آسف، ولكني سأستمر في ما أفعله .
lundi 24 novembre 2014
فاتح شهر صفر 1436
فاتح شهر صفر 1436 هجرية هو يوم الإثنين 24 نونبر 2014. اللهم اهله علينا باليمن والايمان والسلامة و الاسلام لتحميل حصة أوقات الصلاة لهذا الشهر ======================== http://elkelaa24.com/957/ ======================== انضم معنا لتستفيد من حصة أوقات الصلاة لكل شهر بإذن الله لا تنسى ان تخبر أصدقائك لتعم الفائدة فالدال على الخير كفاعله
Inscription à :
Articles (Atom)